top of page

December 31, 2016

FÁKLYÁS FELVONULÁS ÉS IMÁDSÁG A BÉKÉÉRT

2016. január 1-én (péntek), a Béke Világnapján csatlakozzunk Ferenc pápa felhívásához és minden jóakaratú ember álmához.
Békét az egész Földnek! 
Fáklyásmenet és imádság az országokért, ahol háború van.

Időpont és helyszín/ 16.00 óra, a Salkaházi Sára emlékét őrző márványtábla alatt a róla elnevezett alsó rakparton (lejárat a Corvinus Egyetem bejáratánál).

majd 17 órakor ökumenikus imádság az angolkisasszonyok Szent Mihály templomában (Váci utca 47/b).

Imádságban közreműködik egyebek között :
Tamás Fabiny, evangélikus püspök
Khalil Yousef, főesperes atya, Magyarországi Kopt Ortodox Egyház.
Aaron Stevens, skót presbiteriánus lelkész.
Aki tud, hozzon magával mécsest!

December 19, 2016

KAIRÓI KOPT KERESZTÉNYEKÉRT RENDEZETT SZOLIDALITÁSI GYERTYAGYÚJTÁS

كنيسة القديسة العذراء ورئيس الملاكة ميخائيل بالمجر 
تتشرف بدعوة سيادتكم لحضور القداس الإلهي الذي يقام على نية شهداء أحداث البطرسية 
وذلك يوم الثلاثاء الموافق 20 ديسمبر 2016 الساعة السادسة مساء ببازليكا القديس اشتفان
بعد القداس الإلهي سيتم إضاءة الشموع أمام صور الشهداء القديسيين

September 26, 2016

تذكار ظهور الصليب المقدس​

نعيد في هذا اليوم بتذكار ظهور الصليب المجيد الذي لمخلصنا يسوع المسيح. هذا الذي أظهرته الملكة المحبة للمسيح القديسة هيلانة أم قسطنطين من تحت كوم الجلجثة الذي أمرت بإزالته، أما سبب وجود هذا الكوم فهو أنه لما رأى رؤساء اليهود كثرة العجائب التي تظهر من قبر المخلص من إقامة الموتى وإبراء المقعدين، غضبوا ونادوا في جميع اليهودية وأورشليم " كل من كنس داره أو كان عنده تراب، فلا يلقيه إلا على مقبرة يسوع الناصري"، واستمر الحال على ذلك أكثر من مائتي سنة حتى صار كوما عظيما. ولما حضرت القديسة هيلانة وسألت اليهود عن موضع الصليب لم يفيدوها. وأخيرا أرشدها بعضهم عن رجل يهودي مسن يسمى يهوذا يعرف مكانه، فاستدعته فأنكر أولا، ولما شددت عليه اعلمها مكان الكرم. فأزالته وأخرجت منه الصليب المقدس وبنت كنيسة وكرست عيد له في السابع عشر من شهر توت. وصارت الشعوب المسيحية تحج إليها مثل عيد القيامة.

November 24, 2016

بدء صوم الميلاد​

كل عام وأنتم يخير بمناسبة عيد ميلاد السيد المسيح..  هذا العيد الذي يحتفل به العالم أجمع بغض النظر عن الدين في احتفالاتهم برأس السنة

الميلادية..  فميلاد السيد المسيح هو الذي أصبح البداية الحقيقية للعام..  البداية الحقيقية للحياة..  نسأل الله أن ينشر السلام في أيامنا هذه، فهذه هي رسالة المسيح للعالم..  فهو إله السلام..

Please reload

bottom of page